مدونتي

  على الرغم من كونه في خضم جائحة عالمي مع العديد من أوجه عدم اليقين الاقتصادي ، فإن تحديات عام 2020 قد قدمت عددًا من الدروس.  تابع القراءة لتتعلم أربعة دروس قيمة في التمويل الشخصي لتستخلص منها العام الماضي. أتاح جائحة فيروس كورونا الكثير من الوقت للتفكير فيما هو مهم في الحياة ، مثل الصحة الشخصية ورفاهية الأسرة والأصدقاء.  قد تكون الاضطرابات الاقتصادية وعدم اليقين التي واجهها العالم قد دفعت الكثيرين إلى إلقاء نظرة فاحصة على الطريقة التي يديرون بها الأموال وربما حتى إعادة تعريف فكرتهم عن الأمن المالي.  على الرغم من أنه قد لا يكون واضحًا في الوقت الحالي ، إلا أن هذه الأوقات الصعبة يمكن أن توفر فرصًا لتعلم شيئًا قيمًا عن عاداتك المالية ، وتوضح لك ما قد تحتاج إلى العمل عليه لإنشاء أساس مالي أكثر أمانًا للمستقبل.    الدرس الأول: قد تحتاج إلى ادخار المزيد في الاحتياطي النقدي للطوارئ. قد يبدو بناء  صندوق للطوارئ  وكأنه نقطة نقاش مرهقة ، ولكن إذا سمعت ذلك طوال الوقت ، فذلك لأنه عنصر أساسي في الاستعداد المالي.  قد لا يفهم الكثير حقًا مدى أهمية ذلك حتى يحدث شيء غير متوقع - مثل الوباء.  لقد قدم عد

يمكن أن يؤدي شراء متابعي Instagram  إلى جعل عملك التجاري يمكن استخدامه للوصول إلى عملائك على الفور.  Instagram عبارة عن منصة بدأت رحلتها كتطبيق لمشاركة الصور ولكنها الآن سوق أعمال ضخم وشعبية في جميع أنحاء العالم. عندما يبدأ في النمو ، فإنه يغير اتجاه استخدام هذا التطبيق.  الأشخاص الذين استخدموا هذا النظام الأساسي للتواصل الاجتماعي ومشاركة الصور يستخدمونه الآن لبيع وشراء المنتجات.  لهذا السبب تم تسجيل أكثر من 25 مليون شركة على هذه المنصة ، وهذه الأرقام تتزايد يومًا بعد يوم حيث يبيع الجميع الآن عبر الإنترنت. يسجل الأشخاص حساباتهم التجارية ثم يفضلون  شراء متابعي Instagram الحقيقيين في المملكة المتحدة  لحساباتهم لإبراز رؤيتهم وجذب المزيد من المتابعين العضويين. نظرًا لأن عدد الشركات يتزايد يومًا بعد يوم ، فإن المنافسة المتوسطة على هذه المنصة تزداد أيضًا.  افترض أنك تبدأ مشروعًا جديدًا وتريد الترويج له هنا. في هذه الحالة ، يجب أن تحتاج إلى بعض الاستراتيجيات والخطط التسويقية الجيدة لأن العديد من الشركات تقوم بالفعل بالتسجيل في هذه المنصة من نفس المكانة التي تتعامل معها وهي في المقدمة.  حتى تح

  ثقة مستقرة مرة أخرى هذا العام ، نرى أن غالبية الفرنسيين يثقون في مصرفهم: 65٪ في عام 2019 مقارنة بـ 64٪ في عام 2018. وفي الوقت نفسه ، في عام 2019 ، ظلوا راضين بشكل عام عن بنوكهم (+3 نقاط مقارنة بعام 2018) .  لذلك هم أكثر ميلًا للتوصية بمزايا بنكهم ، فقد ارتفع معدل التوصية بمقدار 4 نقاط في عام 2019.  لكن فكرة أخرى من اللوح بعيدًا عن الجوانب المالية ، تتعلق التوقعات بعلاقة العميل.  حتى لو اعتبر 40٪ من الفرنسيين أن مستشارهم كفء للغاية ، فإنهم يرغبون في معرفة أفضل للعملاء ومراعاة أفضل لمصالحهم: يرى أكثر من 20٪ أن المستشار لا يعرفهم جيدًا.  لذلك فإن وكالة الغد هي قبل كل شيء بشرية ، فهي تتيح تقديم تجربة ممتعة ، وتقديم الدعم وفقًا لمشاريع الحياة والاستفادة من المستشارين الخبراء.  عودة لصالح الإنسان للمجلس تزداد أهمية الإنسان في الاستشارات ، حيث أصبحت الوكالة أكثر شهرة.  في الواقع ، وصلت القنوات الرقمية إلى مرحلة النضج.  تتناقص المعاملات التي تتم  عبر  الإنترنت ويتقدم استخدام تطبيقات الهاتف المحمول ببطء.  يظهر تطور بطيء نحو الهاتف المحمول: 14٪ من الفرنسيين يستخدمون الهاتف المحمول فقط (أي +3 ن

  ما هو IPTV؟ IPTV تعني تلفزيون بروتوكول الإنترنت ويستلزم المستخدمين تلقي البرامج التلفزيونية عبر الإنترنت  بدلاً من الهوائيات أو أطباق الأقمار الصناعية أو كابلات الألياف الضوئية.  بمعنى آخر ،  يبث IPTV محتوى الفيديو مباشرة عبر الإنترنت  . على الرغم من اختلاف توصيل محتوى IPTV عن منصات الفيديو عبر الإنترنت مثل YouTube أو  خدمات OTT  مثل Netflix ، إلا أنه يشترك في العديد من وسائل الراحة الخاصة بهم.  على سبيل المثال ،  يسمح IPTV للمستخدمين بالوصول إلى  محتوى  الفيديو عند الطلب (VOD)  على  نموذج قائم على الاشتراك  ومشاهدة  البث المباشر  .  يمنح ذلك المشاهدين حرية الوصول إلى برامجهم المفضلة حسب رغبتهم مع الاستمرار في التمتع بخيار الاستمتاع بالأحداث والبرامج الحية مثل التلفزيون التقليدي.  هذه المرونة هي السبب في أن IPTV يتفوق على التلفزيون التقليدي  ويعتبر مستقبل التلفزيون. الموضوعات ذات الصلة:  كل ما تحتاج لمعرفته حول شرعية IPTV كيف يعمل IPTV؟ يرسل التلفزيون التقليدي إشارات تناظرية مباشرة إلى المستخدمين عبر الكابلات  ، الذين يمكنهم  فقط الوصول إلى المحتوى الذي يتم بثه حاليًا  .  في هذه الحا

يتطلب التفكير المعقد جهدًا وعندما يحين الوقت للاختيار بين مسارين ، غالبًا ما يختار دماغنا الطريق الأسهل.  الجهد العقلي يعني بذل الطاقة ، ويميل الدماغ إلى التوفير  -  دانيال كانيمان للأسف ، بالنسبة للذهب ، من الصعب العثور على محفز للمكاسب في البيئة الحالية.  يرتفع الدولار الأمريكي وأظهرت بيانات التضخم التي بلغت 9.1٪  الأسبوع الماضي  أن احتمالات تباطؤ مجلس الاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة تبدو غير مرجحة للغاية. من المضحك في الواقع بعد بيئة السوق في السنوات الأخيرة ، أن المستثمرين ابتهجوا هذا الأسبوع على  أمل  أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع 75 نقطة أساس "فقط" وليس 1 بالمائة كاملة. يحول المستثمرون انتباههم الآن إلى "  ذروة التضخم  " على أساس تراجع طفيف في السلع ولا يمكنهم أن يروا أن الإجراءات العدوانية للبنك المركزي العالمي لم تفعل شيئًا يذكر لتهدئة التضخم.  تدرك البنوك المركزية أن زيادات أسعار الفائدة ليست رافعة مثالية وأن جزءًا من سبب الإشارة إلى الزيادات كان للتخلص من ضغوط التسعير بالكلمات ، لكنها دمرت حتى الآن السيولة الفائضة في السوق. كما يقول دانيال